بويرتا لا يزال في حالة حرجة جدا
لا يزال مدافع اشبيلية انطونيو بويرتا الذي اغمي عليه امس الاول السبت بعد توقف قلبه عن العمل عدة مرات خلال مباراة فريقه مع خيتافي (4-1) في افتتاح الدوري الاسباني لكرة القدم، في حالة حرجة جدا بحسب بيان طبي صدر اليوم الثلاثاء.
واضاف بيان وحدة العناية الفائقة في مستشفى "فيرجين دل روسيو" في جنوب اشبيلية "ان حالة المريض (بويرتا) لا تزال حرجة جدا بعد 36 ساعة على وجوده في المستشفى بسبب المضاعفات الخطيرة التي تسبب بها توقف قلبه".
وتابع البيان "ترافقت الازمة القلبية التي تعرض لها بويرتا مع احتمال اصاباته بجلطات دماغية. من المبكر جدا معرفة اذا كان سيتعافى بشكل كامل او سيواجه مضاعفات. ان العامل الايجابي الوحيد حاليا هو ان حالته لم تتدهور".
وكان الدولي بويرتا (22 عاما) سقط مغمى عليه فاقدا الوعي وتم استبداله في الدقيقة 31، ثم تعرض لوضع مشابه في غرفة الملابس فنقل على الفور الى المستشفى.
وذكر وضع بويرتا متابعي كرة القدم بموت الكاميروني مارك فيفيان فويه (28 عاما) الذي فارق الحياة على ارض الملعب بسبب ازمة قلبية تعرض لها خلال مباراة منتخب بلاده مع كولومبيا عام 2003 في ليون خلال كأس القارات.
كما تعرض المجري ميكلوس فيهير للمصير نفسه خلال مباراة فريقه بنفيكا البرتغالي مع غيمارايش في الدوري المحلي في 25 كانون الثاني/يناير عام 2004.
لا يزال مدافع اشبيلية انطونيو بويرتا الذي اغمي عليه امس الاول السبت بعد توقف قلبه عن العمل عدة مرات خلال مباراة فريقه مع خيتافي (4-1) في افتتاح الدوري الاسباني لكرة القدم، في حالة حرجة جدا بحسب بيان طبي صدر اليوم الثلاثاء.
واضاف بيان وحدة العناية الفائقة في مستشفى "فيرجين دل روسيو" في جنوب اشبيلية "ان حالة المريض (بويرتا) لا تزال حرجة جدا بعد 36 ساعة على وجوده في المستشفى بسبب المضاعفات الخطيرة التي تسبب بها توقف قلبه".
وتابع البيان "ترافقت الازمة القلبية التي تعرض لها بويرتا مع احتمال اصاباته بجلطات دماغية. من المبكر جدا معرفة اذا كان سيتعافى بشكل كامل او سيواجه مضاعفات. ان العامل الايجابي الوحيد حاليا هو ان حالته لم تتدهور".
وكان الدولي بويرتا (22 عاما) سقط مغمى عليه فاقدا الوعي وتم استبداله في الدقيقة 31، ثم تعرض لوضع مشابه في غرفة الملابس فنقل على الفور الى المستشفى.
وذكر وضع بويرتا متابعي كرة القدم بموت الكاميروني مارك فيفيان فويه (28 عاما) الذي فارق الحياة على ارض الملعب بسبب ازمة قلبية تعرض لها خلال مباراة منتخب بلاده مع كولومبيا عام 2003 في ليون خلال كأس القارات.
كما تعرض المجري ميكلوس فيهير للمصير نفسه خلال مباراة فريقه بنفيكا البرتغالي مع غيمارايش في الدوري المحلي في 25 كانون الثاني/يناير عام 2004.
تعليق