تويت
على أنغام أوبريت "وطني حبيبي" أشهر أغاني الوحدة العربية عبر التاريخ، تفتتح مساء اليوم دورة الألعاب العربية الـ11 في مصر وتستمر حتى 25 نوفمبر الحالي بمشاركة أكثر من 6 آلاف رياضي يمثلون 22 دولة عربية يتنافسون في 33 لعبة أولمبية وغير أولمبية إضافة إلى ألعاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
وسيعطي الرئيس المصري حسني مبارك إشارة انطلاق الدورة في حفل الافتتاح الضخم الذي يقام على ملعب إستاد القاهرة الدولي وهو الحفل الذي يشهده عدد من رؤساء وملوك وزعماء عدد من الدول العربية إضافة إلى كبار الشخصيات والقيادات الرياضية العالمية والعربية يتقدمهم الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس الاتحاد العربي للألعاب الرياضية الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية، البلجيكي جاك روج وعدد من رؤساء الاتحادات الدولية ووزراء الشباب والرياضة في كل الدول العربية وسفراء كل الدول العربية والأجنبية بالقاهرة.
وتؤكد كل الشواهد أن الدورة الحالية ستكون الأكبر في تاريخ الدورات العربية منذ تدشينها عام 1953 وحتى الدورة السابقة التي أقيمت بالجزائر عام 2004 وخاصة من حيث عدد المشاركين فيها وعدد الألعاب التي أدرجت في أجندة الدورة وعدد المسابقات وعدد الميداليات التي يفوق عددها ميداليات دورات الألعاب الأولمبية على حد تأكيد رئيس اللجنة التنفيذية للدورة إسماعيل حامد، رغم أن اللجنة العليا المنظمة للدورة برئاسة رئيس المجلس القومي المصري للرياضة حسن صقر رفضت الإعلان عن تفاصيل وفقرات وبرنامج حفل الافتتاح الذي أجريت بروفاته بطريقة سرية على مدار الأيام السابقة، إلا أن "الوطن" علمت أنه تم الاتفاق على إلغاء فقرة طابور العرض التقليدية باستعراض كل البعثات المشاركة على أن يكون طابور العرض رمزيا بحمل أحد أبزر نجوم الرياضة في كل بلد عربي لعلم بلاده، علما أن السعودية تشارك بأكبر بعثة رياضية في تاريخ دورات الألعاب العربية ويبلغ قوام بعثتها 601 فرد، وهي ثاني أكبر بعثات الدول الـ 22 المشاركة بعد مصر.
وقد تعرضت الدورة للعديد من الأزمات قبيل انطلاقها بعد أن توالت الاعتذارات الجماعية عن عدم المشاركة بشكل مفاجئ من قبل عدد من المنتخبات العربية خاصة في الألعاب الجماعية وهي الأمور التي وضعت اللجنة المنظمة في مآزق عدة واضطرت إلى إلغاء عدد من اللعبات مثل كرة السلة سيدات وإلغاء عدد من مسابقات الفروسية والقدرة والتحدي، ودمج المنتخبات المشاركة في الألعاب الجماعية مثل كرة اليد والسلة والطائرة في مجموعة واحدة أو مجموعتين بسبب الانسحابات المفاجأة في اللحظات الأخيرة .
المنافسة مصرية- سعودية
اتفق كل الخبراء على أن الدورة ستشهد منافسة بين مصر والسعودية على الفوز بالمركز الأول في الترتيب العام في النهاية ، وإن رجح الخبراء كفة مصر كونها تشارك ببعثة تعادل ضعف بعثة السعودية، كما أن مصر تشارك في كل ألعاب الدورة الـ 32 فيما تشارك السعودية في 25 لعبة فقط ولا تشارك في أي منافسات خاصة بالسيدات.
نقلا عن جريدة الوطن السعوديه ..
(:
وسيعطي الرئيس المصري حسني مبارك إشارة انطلاق الدورة في حفل الافتتاح الضخم الذي يقام على ملعب إستاد القاهرة الدولي وهو الحفل الذي يشهده عدد من رؤساء وملوك وزعماء عدد من الدول العربية إضافة إلى كبار الشخصيات والقيادات الرياضية العالمية والعربية يتقدمهم الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس الاتحاد العربي للألعاب الرياضية الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية، البلجيكي جاك روج وعدد من رؤساء الاتحادات الدولية ووزراء الشباب والرياضة في كل الدول العربية وسفراء كل الدول العربية والأجنبية بالقاهرة.
وتؤكد كل الشواهد أن الدورة الحالية ستكون الأكبر في تاريخ الدورات العربية منذ تدشينها عام 1953 وحتى الدورة السابقة التي أقيمت بالجزائر عام 2004 وخاصة من حيث عدد المشاركين فيها وعدد الألعاب التي أدرجت في أجندة الدورة وعدد المسابقات وعدد الميداليات التي يفوق عددها ميداليات دورات الألعاب الأولمبية على حد تأكيد رئيس اللجنة التنفيذية للدورة إسماعيل حامد، رغم أن اللجنة العليا المنظمة للدورة برئاسة رئيس المجلس القومي المصري للرياضة حسن صقر رفضت الإعلان عن تفاصيل وفقرات وبرنامج حفل الافتتاح الذي أجريت بروفاته بطريقة سرية على مدار الأيام السابقة، إلا أن "الوطن" علمت أنه تم الاتفاق على إلغاء فقرة طابور العرض التقليدية باستعراض كل البعثات المشاركة على أن يكون طابور العرض رمزيا بحمل أحد أبزر نجوم الرياضة في كل بلد عربي لعلم بلاده، علما أن السعودية تشارك بأكبر بعثة رياضية في تاريخ دورات الألعاب العربية ويبلغ قوام بعثتها 601 فرد، وهي ثاني أكبر بعثات الدول الـ 22 المشاركة بعد مصر.
وقد تعرضت الدورة للعديد من الأزمات قبيل انطلاقها بعد أن توالت الاعتذارات الجماعية عن عدم المشاركة بشكل مفاجئ من قبل عدد من المنتخبات العربية خاصة في الألعاب الجماعية وهي الأمور التي وضعت اللجنة المنظمة في مآزق عدة واضطرت إلى إلغاء عدد من اللعبات مثل كرة السلة سيدات وإلغاء عدد من مسابقات الفروسية والقدرة والتحدي، ودمج المنتخبات المشاركة في الألعاب الجماعية مثل كرة اليد والسلة والطائرة في مجموعة واحدة أو مجموعتين بسبب الانسحابات المفاجأة في اللحظات الأخيرة .
المنافسة مصرية- سعودية
اتفق كل الخبراء على أن الدورة ستشهد منافسة بين مصر والسعودية على الفوز بالمركز الأول في الترتيب العام في النهاية ، وإن رجح الخبراء كفة مصر كونها تشارك ببعثة تعادل ضعف بعثة السعودية، كما أن مصر تشارك في كل ألعاب الدورة الـ 32 فيما تشارك السعودية في 25 لعبة فقط ولا تشارك في أي منافسات خاصة بالسيدات.
نقلا عن جريدة الوطن السعوديه ..
(:
تعليق