تويت
يحاول شوماخير بطل فيراري في سباق السيارات العالمي والحائز على عدة جوائز في الفورميلا 1 هضم الخسارة التي مني بها يوم امس على حلقة هوكنهايم، وما زال كما كل المحيطين به عاجز عن قبول الحقيقة بانه لن يتربع على المرتبة الاولى ولن يتمكن من المشاركة كفائز اول في السباق العالمي للسيارات في بودابست. لكن ما يعزي المعجبين به انه وعلى الرغم من المشاكل التقنية التي واجهت العجلات الامامية لسيارته بعد الدورة الثالثة وقبل نهاية السباق بسبب العطل التقني تمكن من قيادة فيراري الى الحظيرة لهذا منحته لجنة السباق نقطة تقدير ليحتل المرتبة الثامنة ، مع انه كان يفضل بالطبع الحلول محل الانجليزي الفائز جانسون بوتين.
إلا أن شوماخر وبفضل خطا ارتكبه منافسه سائق BMW يمكنه بقوته الخاصة ان يكون بطل العالم مرة اخرى، لذا قال بانه سيكافح الان للحصول على كل نقطة وقصد بذلك سباق بودبست. كما استفاد من منافسه سائق BMW روبرت كوبيتشا الذي لم يؤهل بسبب نقصان وزنه كليوغرامين اقل من المطلوب الذي كان من المفترض ان يكون في المرتبة الثامنة.
لكن شوماخر لا يريد التفكير الطويل في القضية وسيبدا اجازة استحقها مع عائلته، في نفس الوقت بدء يطرح سؤال لا يريد الكثيرون سماعه وهو ماذا بعد زمن شوماخر الذي قد يفكر بالتقاعد المبكر والانصراف الى العائلة واعمال خاصة مثل بقية الرياضيين الكبار وقد يتحول الهمس الذي يسمع حاليا الى كلمات عالية، فالمانيا ما زالت تفتقر الى مثيل له، ومن يمكنه ان يكون سبع مرات بطل العالم.
وكل التقديرات تشير الى ان الزمن ما بعد شوماخر سوف يسبب تراجعا في نسبة المشاهدين في المانيا لسباقات السيارات عبر شاشة التلفزيون حوالي 30% وهذه خسارة كبيرة لمحطات التلفزة لانه يشكل تراجعا للدعايات والاعلانات، لكن الخاسر الاكبر سوف يكون حلقتا السباق في هوكنهايم ونورنبيرغ. ويستعرض المهتمون بسباق السيارات كل المعروفين فلا يجدون بديلا له، فرالف شوماخر مازال وراء قدرات اخيه، ولا يرد في الحسبان الفائز ب Formel 3000 الالماني نيك هاينفيلد(29 سنة)، فعندما كان شوماخر في عمره فاز ببطولة العالم مرتين.
إلا أن شوماخر وبفضل خطا ارتكبه منافسه سائق BMW يمكنه بقوته الخاصة ان يكون بطل العالم مرة اخرى، لذا قال بانه سيكافح الان للحصول على كل نقطة وقصد بذلك سباق بودبست. كما استفاد من منافسه سائق BMW روبرت كوبيتشا الذي لم يؤهل بسبب نقصان وزنه كليوغرامين اقل من المطلوب الذي كان من المفترض ان يكون في المرتبة الثامنة.
لكن شوماخر لا يريد التفكير الطويل في القضية وسيبدا اجازة استحقها مع عائلته، في نفس الوقت بدء يطرح سؤال لا يريد الكثيرون سماعه وهو ماذا بعد زمن شوماخر الذي قد يفكر بالتقاعد المبكر والانصراف الى العائلة واعمال خاصة مثل بقية الرياضيين الكبار وقد يتحول الهمس الذي يسمع حاليا الى كلمات عالية، فالمانيا ما زالت تفتقر الى مثيل له، ومن يمكنه ان يكون سبع مرات بطل العالم.
وكل التقديرات تشير الى ان الزمن ما بعد شوماخر سوف يسبب تراجعا في نسبة المشاهدين في المانيا لسباقات السيارات عبر شاشة التلفزيون حوالي 30% وهذه خسارة كبيرة لمحطات التلفزة لانه يشكل تراجعا للدعايات والاعلانات، لكن الخاسر الاكبر سوف يكون حلقتا السباق في هوكنهايم ونورنبيرغ. ويستعرض المهتمون بسباق السيارات كل المعروفين فلا يجدون بديلا له، فرالف شوماخر مازال وراء قدرات اخيه، ولا يرد في الحسبان الفائز ب Formel 3000 الالماني نيك هاينفيلد(29 سنة)، فعندما كان شوماخر في عمره فاز ببطولة العالم مرتين.
تعليق