الســـلاو عليكم ..
إذا حرصت BMW على أن تكشف عن طرازها الكابريوليه الجديد خلال معرض ديترويت، فمن المؤكّد أنّ ذلك لا يعود إلى خشيتها من أن لا تحظى بالقبول الحسن، فعلى العكس من ذلك، تتوفّر السيارة الجديدة على كلّ ما صنع أمجاد هذه العلامة التجارية. والطراز الجديد الكوبيه كابريوليه يتوفّر على كل ما يثير إعجاب الجميع في قارات العالم الخمس.
وحظي مظهر السيارة بالإعجاب رغم أنه استعاد في المجمل كلّ مميزات سيارات الكوبيه .غير أنّ الجديد فعلا يأتي من سقفها الناعم المجزّئ والبلوري بما يجعل منها أوّل طراز يكون لديه مثل هذا السقف.ويتكون السقف من ثلاثة أجزاء ويمكن طيّه إلى الخلف في غضون 22 ثانية.وفيما عدا ذلك، تتوفر السيارة الجديدة على حزامين للأمن خلف المقاعد الخلفية.
ونتيجة للتغييرات والإضافات الجديدة باتت السيارة الجديدة أثقل بنحو 230 كلغ مقارنة بالطرازات السابقة حيث أنها تزن 1810 كلغ وهو ما جعل من قوة عزمها تنخفض إلى خمس ثوان للمرور إلى سرعة 100 كلم في الساعة بعد أن كانت تصلها في أقلّ من ذلك.
وتمّ إطلاق الطراز عام 1987 حيث صمّمه القسم الرياضي "Motor sport" ومن ذلك اتخذ علامة "M" له.
وكانت قوته آنذاك لا تتجاوز 195 حصانا ولكنه كان يعدّ "صاروخا" بمعايير ذلك الزمن.وبعدها بسنوات تمّ تعزيز القوة لتصبح 220 حصانا فـ238 حصانا.وفي عام 1993، جاء الطراز الجديد بست اسطوانات وقوة 286 حصانا لتصل سنة 2001 إلى 343 حصانا قبل أن تعزز هذا العام بـ420 حصانا.
وعلى قاعدة فئة الكوبيه صممت أم 3 الجديدة وتمّ تعزيزها بكم وافر من الابتكارات التقنية والعصرية بعدما اهتز عرشها مؤخرا وتحديدا خلال العامين الماضيين. وأطفأ طراز أم 3 من بي أم دبليو شمعته العشرين العام الماضي، وسط نجاحات فنية مستمرة حيث يكفي أن قوة أداءه ازدادت بأكثر من الضعف.









إذا حرصت BMW على أن تكشف عن طرازها الكابريوليه الجديد خلال معرض ديترويت، فمن المؤكّد أنّ ذلك لا يعود إلى خشيتها من أن لا تحظى بالقبول الحسن، فعلى العكس من ذلك، تتوفّر السيارة الجديدة على كلّ ما صنع أمجاد هذه العلامة التجارية. والطراز الجديد الكوبيه كابريوليه يتوفّر على كل ما يثير إعجاب الجميع في قارات العالم الخمس.
وحظي مظهر السيارة بالإعجاب رغم أنه استعاد في المجمل كلّ مميزات سيارات الكوبيه .غير أنّ الجديد فعلا يأتي من سقفها الناعم المجزّئ والبلوري بما يجعل منها أوّل طراز يكون لديه مثل هذا السقف.ويتكون السقف من ثلاثة أجزاء ويمكن طيّه إلى الخلف في غضون 22 ثانية.وفيما عدا ذلك، تتوفر السيارة الجديدة على حزامين للأمن خلف المقاعد الخلفية.
ونتيجة للتغييرات والإضافات الجديدة باتت السيارة الجديدة أثقل بنحو 230 كلغ مقارنة بالطرازات السابقة حيث أنها تزن 1810 كلغ وهو ما جعل من قوة عزمها تنخفض إلى خمس ثوان للمرور إلى سرعة 100 كلم في الساعة بعد أن كانت تصلها في أقلّ من ذلك.
وتمّ إطلاق الطراز عام 1987 حيث صمّمه القسم الرياضي "Motor sport" ومن ذلك اتخذ علامة "M" له.
وكانت قوته آنذاك لا تتجاوز 195 حصانا ولكنه كان يعدّ "صاروخا" بمعايير ذلك الزمن.وبعدها بسنوات تمّ تعزيز القوة لتصبح 220 حصانا فـ238 حصانا.وفي عام 1993، جاء الطراز الجديد بست اسطوانات وقوة 286 حصانا لتصل سنة 2001 إلى 343 حصانا قبل أن تعزز هذا العام بـ420 حصانا.
وعلى قاعدة فئة الكوبيه صممت أم 3 الجديدة وتمّ تعزيزها بكم وافر من الابتكارات التقنية والعصرية بعدما اهتز عرشها مؤخرا وتحديدا خلال العامين الماضيين. وأطفأ طراز أم 3 من بي أم دبليو شمعته العشرين العام الماضي، وسط نجاحات فنية مستمرة حيث يكفي أن قوة أداءه ازدادت بأكثر من الضعف.









تعليق