بالنسبة للعديد من النساء فأن ألم الظهر والحمل رفيقان دائمان، وهناك عدد من الأسباب الطبيعية التي تحدث. هذه المقالة ستنظر إلى بعض منها:
1. الهرمونات. أثناء الحمل، يمكن أن تليّن الهرمونات الأربطة مما يسبّب حركة أكثر من عادية في المفاصل وفي بعض الحالات، تمتدّ أو تجهد هذه الأربطة.
2. الرحم. حجم الجنين المتزايد في الرحم يمكن أن يسبّب تغييرات في شكل الوقوف الذي يؤدّي إلى ألم في أسفل الظهر، بينما تكبر المنطقة بالكامل، يزيد الضغط على العمود الفقري والفقرات.
3. موقع الجنين. خصوصا في المراحل التالية من تطور الجنين، يمكن أن يسبب موقع الجنين ضغط الأعصاب في العمود الفقري، مما يسبّب ألم الظهر.
بعد تحديد الأسباب الطبيعية التي تسبّب ألم الظهر، هناك بعض الخطوات التي يمكن أن تقومي بها لتقليل الألم وفي بعض الحالات التخلص من المشكلة. الشيء الأكثر أهمية للتذكر هو أن الجسم يتغيّر أثناء الحمل وهذه بعض الإستراتيجيات البسيطة التي يمكن أن تساعدك في السيطرة على بعض هذه التغييرات.
إنّ العامل الأكبر لألم الظهر والحمل هو طريقة الوقوف. يجب تفادي التراخي في جميع الأوقات، عندما الجلوس, استعملي وسادة أو منشفة ملفوفة لتوسيد أسفل الظهر. هذا ينطبق على كراسي غرفة الجلوس بالإضافة إلى الكراسي البلاستيكية. الإستراتيجيات الأخرى للإبقاء على وقفة صحية تتضمّن إبقاء الأكتاف مرفوعة، مع الذقن إلى الأعلى، والرأس في مركز الأكتاف واستعمال العضلات البطنية للحفاظ على شكل الظهر، دون تقوّس. ثني الركب قليلا مع تجنّب الأحذية المزعجة مثل الكعوب العالية.
من الإستراتيجيات البسيطة لتفادي ألم الظهر بعد النوم لفترة من الوقت هو الانقلاب إلى أحدى الجوانب، ثمّ استعمال الذراعان للدفع إلى موقع قائم.
كما هو مذكور أعلاه، العضلات البطنية مهمة لمنع تقوس الظهر، وأفضل طريق لتقويتها هي من خلال التمرين. طبيبك المجرّب أو قابلتك ستكون قادرة على تزويدك بتمارين مصمّمة خصيصا للنساء الحوامل. أمشي لمدة 20-30 دقيقة كلّ يوم يمكن أن يساعدك جدا.
تزيد الحاجة بينما يتقدّم الحمل ، الراحة تعتبر أيضا عاملا مهما. عند النوم، ينصح بالاستلقاء على الجانب مع استعمال وسادة بين الركب. ووسادة إضافية تحت البطن لأخذ الكثير من الضغط عن العمود الفقري أيضا.
أغلب النساء يشعرن بالضيق في المراحل التالية للحمل والتي يمكن أن تنسب إلى ألم الظهر. يجب أن تتعلمي تقنية الرفع الصحيحة مهما كان الجسم ثقيلا، يجب أن تحني ركبك مع الحفاظ على الظهر مستقيما في جميع الأوقات. يجب أن لا تنحني السيقان بشكل مستقيم في أي مرحلة. إذا كان هناك طفل آخر، يجب معالجة التقاط الطفل بعناية.
أخيرا، يجب أن تقللي من الإجهاد في العمل المنزلي، خصوصا تنظيف الأرضيات. يمكنك استعمال ذراع طويلة للمكنسة، نشر الغسيل على حبل مرتفع مع وضع سلة الغسيل على كرسي أو منضدة مرتفعة. كذلك لا ينصح بحمل أكياس المشتريات، ,وإذا اضطررت لذلك فيجب أن تكون متوازية.
1. الهرمونات. أثناء الحمل، يمكن أن تليّن الهرمونات الأربطة مما يسبّب حركة أكثر من عادية في المفاصل وفي بعض الحالات، تمتدّ أو تجهد هذه الأربطة.
2. الرحم. حجم الجنين المتزايد في الرحم يمكن أن يسبّب تغييرات في شكل الوقوف الذي يؤدّي إلى ألم في أسفل الظهر، بينما تكبر المنطقة بالكامل، يزيد الضغط على العمود الفقري والفقرات.
3. موقع الجنين. خصوصا في المراحل التالية من تطور الجنين، يمكن أن يسبب موقع الجنين ضغط الأعصاب في العمود الفقري، مما يسبّب ألم الظهر.
بعد تحديد الأسباب الطبيعية التي تسبّب ألم الظهر، هناك بعض الخطوات التي يمكن أن تقومي بها لتقليل الألم وفي بعض الحالات التخلص من المشكلة. الشيء الأكثر أهمية للتذكر هو أن الجسم يتغيّر أثناء الحمل وهذه بعض الإستراتيجيات البسيطة التي يمكن أن تساعدك في السيطرة على بعض هذه التغييرات.
إنّ العامل الأكبر لألم الظهر والحمل هو طريقة الوقوف. يجب تفادي التراخي في جميع الأوقات، عندما الجلوس, استعملي وسادة أو منشفة ملفوفة لتوسيد أسفل الظهر. هذا ينطبق على كراسي غرفة الجلوس بالإضافة إلى الكراسي البلاستيكية. الإستراتيجيات الأخرى للإبقاء على وقفة صحية تتضمّن إبقاء الأكتاف مرفوعة، مع الذقن إلى الأعلى، والرأس في مركز الأكتاف واستعمال العضلات البطنية للحفاظ على شكل الظهر، دون تقوّس. ثني الركب قليلا مع تجنّب الأحذية المزعجة مثل الكعوب العالية.
من الإستراتيجيات البسيطة لتفادي ألم الظهر بعد النوم لفترة من الوقت هو الانقلاب إلى أحدى الجوانب، ثمّ استعمال الذراعان للدفع إلى موقع قائم.
كما هو مذكور أعلاه، العضلات البطنية مهمة لمنع تقوس الظهر، وأفضل طريق لتقويتها هي من خلال التمرين. طبيبك المجرّب أو قابلتك ستكون قادرة على تزويدك بتمارين مصمّمة خصيصا للنساء الحوامل. أمشي لمدة 20-30 دقيقة كلّ يوم يمكن أن يساعدك جدا.
تزيد الحاجة بينما يتقدّم الحمل ، الراحة تعتبر أيضا عاملا مهما. عند النوم، ينصح بالاستلقاء على الجانب مع استعمال وسادة بين الركب. ووسادة إضافية تحت البطن لأخذ الكثير من الضغط عن العمود الفقري أيضا.
أغلب النساء يشعرن بالضيق في المراحل التالية للحمل والتي يمكن أن تنسب إلى ألم الظهر. يجب أن تتعلمي تقنية الرفع الصحيحة مهما كان الجسم ثقيلا، يجب أن تحني ركبك مع الحفاظ على الظهر مستقيما في جميع الأوقات. يجب أن لا تنحني السيقان بشكل مستقيم في أي مرحلة. إذا كان هناك طفل آخر، يجب معالجة التقاط الطفل بعناية.
أخيرا، يجب أن تقللي من الإجهاد في العمل المنزلي، خصوصا تنظيف الأرضيات. يمكنك استعمال ذراع طويلة للمكنسة، نشر الغسيل على حبل مرتفع مع وضع سلة الغسيل على كرسي أو منضدة مرتفعة. كذلك لا ينصح بحمل أكياس المشتريات، ,وإذا اضطررت لذلك فيجب أن تكون متوازية.
تعليق