إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ملف كـــــــــامل عن مشاكـــــــــل طفــــــــــــلك وحلــــــــــــولها .......

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    كيف توجه الأم الرسائل لطفلها ؟


    ''ما زال صغيرا على تحمل المسوؤلية ''و''هو لم يكبر بعد ''والمستقبل أمامه عبارات كثيرة وغيرها مما يصعب حصرها، تكررها الامهات حين يرتكب اطفالهن اخطاء ما دون تنبيهه الى اهمية ''تغيير سلوكه ''برسائل بسيطة. وتأكيدا فان تعليم الطفل تغيير سلوكياته الاجتماعية ، هو احد اشكال المسوؤلية التي تترتب على الاهل وعلى الام تحديدا لان طفلها قبل المدرسة يمضي معظم وقتها معها في البيت . وبعبارات مبسطة




    فـ ''المسوؤلية ''سلوك يكتسبه الطفل ويتعلمه من والديه ومن مجتمعه ومن الحياة برمتها. ويتمثل دور الأهل في توفير نموذج،ينمي ويبني لدية الشعور والإحساس بالمسؤولية مبكراً، فكلما شعر الطفل أنه مسؤول عن تصرفاته وأفعاله ولو في بعض القضايا فإن ذلك يمنحه القدرة في التعامل مع الأمور بفعالية أكبر.




    وعلى النقيض كلما تأخر إحساس الطفل بالمسؤولية كانت علاقته التفاعلية مع بيئته أصعب وأشد. ومن الأمور التي تساهم في تنمية وتطور أحساس الطفل في تحمل المسؤولية لديه ، عن تصرفاته وأفعاله، الرسائل الموجهة له من خلال كلماتنا وأفعالنا، ولهذا يجب محاورة الطفل ، وسرد القصص له ، التي تحوي معاني ورسائل موجهة لتنمية حس تحمل المسؤولية.




    اما في الجانب العملي ،فان تهيئة الفرص للطفل لمشاركتنا في تأدية بعض الأعمال،حتى لو كانت بسيطة في المطبخ او في الحديقة او او البيت تشعره باهمية وجوده وقدرته على تحمل مسوؤلياته.



    فهناك أعمال بسيطة يستطيع الطفل تأديتها ؛ فيمكنه تنظيم سريره وترتيب ألعابه وشراء بعض الحاجيات البسيطة وغير ذلك من التفاصيل الصغيرة ؛ والتي يشعر معها بالمسؤولية ولكن المهم في الأمر أن يكون ذلك على شكل عمل منتظم ودائم فلا يرتب سريره يوما ويهمل أسبوعا ؛ لانه حينها يتعلم الفوضى والإهمال دون المسؤولية.



    والقاعدة الذهبية التي ينصح بها في تعاملنا مع نمو الطفل هو أن يكون تعاملك مع طفلك فيه احترام لشخصيته وكينونته. فالطفل الذي ينشأ ضمن أسرة أساس التعامل فيها الاحترام والتقدير له وللآخرين يتعلم أن هذه هي طبيعة العلاقات بين الناس.
    ومن الضروري أن يشارك طفلك الآخرين في أشيائه وألعابه، ويتعامل بلطف معهم ويشاركهم بمشاعره فهو لا يعيش وحده وإنما هو فرد من المجتمع يتأثر ويحزن لما يصيب الآخرين من آلام. فشعوره بالآخرين يعزز فيه المسؤولية ، ويعد تنمية الإحساس بالانضباط ضرورة من ضروريات تعزيز أحساس الطفل بتحمل المسؤولية ، فمن المعروف أن أي عمل ناجح يتطلب درجة عالية على مقدار الالتزام والانضباط.
    ولهذا فمن الضروري تدريب الطفل على الالتزام ببعض القواعد التي تناسب مع عمره وأن تفريطه في هذه القواعد يعني التعثر. ويجب الاهتمام في تنمية تقدير الطفل لأهمية العمل وتقديره، ولابد أن يرى الطفل أن والديه يحترمان ويقدران العمل، مع الاهتمام أن يتناسب العمل مع قدراته فلا تكلفه ما لا يطيق.
    ومن المهم الانتباه الى طرق تعامل الطفل مع الاخطاء والإخفاقات التي قد يتعرض لها أثناء تدريبه على تحمل مسؤولية عمل قام بانجازه، وأهمية تعزيز طريقة تعامله مع أخطائه بصورة طبيعية وتجنب أن يصدر الوالدان حلولا جاهزة له مما يعني أنه غير مسؤول.
    أن نتجنب فرض حلولنا على أطفالنا لأننا بذلك نحرمه من أن يتعلم كيف يتخذ القرار وهو تحت مظلتنا. وفي الحياة مساحات كثيرة فيها خيارات متعددة ليس لها تأثير كبير على الطفل فمن المناسب أن ندعه يتعلم كيف يختار من بينها، ومن الأفضل أن نعمل كمرشدين وناصحين فهذا يساعد الطفل بأتخاذ القرار المناسب ..
    يأأرب اجعلــه يقتــربَ لا يبتـعد عنـي ... مهمـا طـال الغيــاب ياربي فـ آنـا في يـومـي احترق الـف مره لحـــين انــه اتـذكره جـالس مع غـيري .. وأرجـع أستغـر لان هـذا النصـيب انت من كتبتـه يا الهـي .. وربما انت يا ربي الكـريم .. كتبـت لي مـن هـو افضـل واجمـل واحسـن منــه .. ولكن ارجــع واستغفـــرك لانـي لا اريـــد الافضــل منــه !
    اريـده هــو من يعيـش بجـانبي .. فعشقــته من كــلي يـارب اجعلــه هو مـن يخطــي معـي دربــي ....
    االلهــم آميـــــن

    تعليق


    • #17

      مشكلة هروب الأطفال من حل الواجبات

      --------------------------------------------------------------------------------


      مشكلة هروب الأطفال من حل الواجبات .........


      المعروف أن العديد من الأطفال يتقاعسون عن أداء واجباتهم المدرسية
      فيؤجلون كتابة تمارينهم وحفظ دروسهم بحجة إنجازها فيما بعد.



      إن هذا الأمر سيسبب الكثير من المشكلات للأطفال،ويجعل مستوى تحصيلهم الدراسي أقل بكثير من زملائهم المجدين.


      يقول الاختصاصيون في تربية الأطفال

      إن عادة التأجيل هذه يمكن التخلص منها باكتشاف السبب الحقيقي الكامن وراء هذه العادة
      ثم وضع خطة مناسبة للتغلب عليها، وهذا الأمر سيعزز ثقة الطفل بنفسه وبمقدراته.

      هناك عدة أسباب شائعة تكمن وراء عادة التأجيل عند الأطفال وهي:


      ضعف الحافز

      فالطفل الذي يكون الحافز لديه ضعيفاً تجاه الدراسة، يمكن التعرف عليه بسهولة
      لأنه لا يهتم أبداً بإنجاز مهمته، ولا يقدّر في الواقع الفوائد والنتائج الإيجابية للواجبات المدرسية التي تنجز بشكل جيد
      وكل هذا يكون في النهاية نتيجةً للإهمال واللامبالاة وعدم اكتراث الطفل بالتعلم لأجل نفسه
      أو حتى ليكون فرداً جيداً في نظر الآخرين.


      التمرد


      فالطفل المتمرّد يؤجّل وظائفه أو يحاول التملّص منها كنوع من المقاومة لبعض الضغوطات التي يتعرض لها في منـزله وكطريقة لمعاقبة والديه



      فالطفل المهمل غير المنظم لا يجد دائماً كل الأدوات التي يحتاجها لإنجاز واجباته
      فقد يترك أحد كتبه، أو دفتر الملاحظات لديه في المدرسة،ولذلك نجده دائماً يبحث عن أشيائه الضائعة
      وهذا ما يسهم في تأخير إنجازه لدروسه وتمارينه.
      يأأرب اجعلــه يقتــربَ لا يبتـعد عنـي ... مهمـا طـال الغيــاب ياربي فـ آنـا في يـومـي احترق الـف مره لحـــين انــه اتـذكره جـالس مع غـيري .. وأرجـع أستغـر لان هـذا النصـيب انت من كتبتـه يا الهـي .. وربما انت يا ربي الكـريم .. كتبـت لي مـن هـو افضـل واجمـل واحسـن منــه .. ولكن ارجــع واستغفـــرك لانـي لا اريـــد الافضــل منــه !
      اريـده هــو من يعيـش بجـانبي .. فعشقــته من كــلي يـارب اجعلــه هو مـن يخطــي معـي دربــي ....
      االلهــم آميـــــن

      تعليق


      • #18






        (حل المشكلة التمرد )







        قد لا تنطبق طريقة واحدة


        على كل الأطفال الذي يميلون إلى تأجيل المهام والوظائف المترتبة عليهم
        ولكن مع ذلك هناك بعض الوسائل التي قد تساعد الأهل في جعل طفلهم يتغلب على هذه العادة السيئة .


        المراقبة





        في البداية، يجب أن يدرك الأهل ماهية المشكلة التي يتعاملون معها ويراقبوا طفلهم ليلاحظوا نوع التأجيل عنده،ثم عليهم أن يفكروا بما شاهدوه وأي


        سبب من الأسباب السابقة يمكن أن ينطبق عليه


        فهل يمكن أن تكون خلافات في المنـزل مثلاً؟ .





        العطف والحنان





        من الناجح أن يوفر الأهل لطفلهم شيئاً من العطف والحنان..وبدلاً من توبيخه يمكن محاولة معرفة حاجته وميله إلى تأجيل واجباته
        أي يجب التعاطف مع الأمور التي يعاني منها حتى لو كان هو من يسببها لنفسه.


        القدوة











        ليس على الأهل أن ينتظروا طفلهم لكي يحل مشكلته بنفسه
        فإذا كان أحد الأبوين يؤجل القيام ببعض الأمور، فإن الطفل سيقلده بشكل تلقائي
        أي أن أسلوب الحياة المتّبع في البيت هو الذي يؤثر في الطفل وتربيته بالدرجة الأولى .




        الأطفال في سن المراهقة








        الأبناء في سن ال12 13 14 15 الى 19 يمرون بمرحله مهمه جدا مرحله تحدد شخصيتهم في المستقبل


        تحدد نفسياتهم ....


        ولذلك على الأهل مراعاة الأبناء في هذه المرحله ويكونوا طولين البال جدا جدا بقدر الإمكان وزياده شويه


        يمنع منعا" باتاً"الضرب ...لأن الأبناء اذا استعمل الأهل الضرب تجد الكثير من الأبناء يستعملون لغة العناد








        ليقول للأب او الأم اضربوني ولكني لم ولن انفذ ماتريدون






        ايضا" هناك بعض الآباء يستعملون التوبيخ والمعايره شوف ولد فلان احسن منك واشطر منك


        فيحقد الولد على الأب وعلى من عايره به











        ايها الأباء و الأمهات اكسبوا ابنائكم بالكلمه الحلوه بالتشجيع بمشاركتهم حياتهم وهواياتهم








        بإكتشاف مواهبهم بالدخول الى قلوبهم بمشاركتهم مشاكلهم حتى لو كانت في عيونكم مشاكل


        تافهه ولكن بالنسبة لهم اكبر مشكله






        لاتسخروا منهم ولا باحلامهم







        كونوا اصدقائهم لاتصرخوا في وجوههم مهما كنتم غاضبين منهم حتى لاينفروا منكم






        اذا لم يجد الأبناء منكم الآذان والقلوب الصاغيه فإنهم لامحاله سوف يبحثون عنها خارج البيت


        ولذلك تضيع بناتنا وهي تبحث عن الحب الزائف خارج البيت






        ويضيع اولادنا وهم يقلدون غيرهم من الشباب فيجرونهم الى ماتحمد عقباه





        اذا لم تجد الوقت لتجلس مع ابنائك هناك الكثير من الذئاب البشريه خارج البيت تجلس وتتآمر وتتربص


        لتجد الفرصه للعب بالعقول والقلوب








        مهما كبر ابنائنا فهم في حاجه الى الحنان وربما هم احوج الآن للحنان والحب عن ذي قبل


        نعم عندما كانوا صغارا"لم يفهموا هذا الحب واللهفه اما الآن فهم يحسون ويفهمون


        ويشتاقون لقبله على جبينهم للمس شعرهم لضمهم بأحضاننا







        انهم فلذة اكبادنا قد تعبنا عليهم وسهرنا وتحملنا وهم صغارا فلا نخسرهم كبارا ....









        نقلت لكم هذه الحلول من عدة مصادر للافادة








        تحياتي عاشقه الاطفال اموره
        يأأرب اجعلــه يقتــربَ لا يبتـعد عنـي ... مهمـا طـال الغيــاب ياربي فـ آنـا في يـومـي احترق الـف مره لحـــين انــه اتـذكره جـالس مع غـيري .. وأرجـع أستغـر لان هـذا النصـيب انت من كتبتـه يا الهـي .. وربما انت يا ربي الكـريم .. كتبـت لي مـن هـو افضـل واجمـل واحسـن منــه .. ولكن ارجــع واستغفـــرك لانـي لا اريـــد الافضــل منــه !
        اريـده هــو من يعيـش بجـانبي .. فعشقــته من كــلي يـارب اجعلــه هو مـن يخطــي معـي دربــي ....
        االلهــم آميـــــن

        تعليق


        • #19
          واتمنى التثبيت تعببببببببببببت علييييييييه
          يأأرب اجعلــه يقتــربَ لا يبتـعد عنـي ... مهمـا طـال الغيــاب ياربي فـ آنـا في يـومـي احترق الـف مره لحـــين انــه اتـذكره جـالس مع غـيري .. وأرجـع أستغـر لان هـذا النصـيب انت من كتبتـه يا الهـي .. وربما انت يا ربي الكـريم .. كتبـت لي مـن هـو افضـل واجمـل واحسـن منــه .. ولكن ارجــع واستغفـــرك لانـي لا اريـــد الافضــل منــه !
          اريـده هــو من يعيـش بجـانبي .. فعشقــته من كــلي يـارب اجعلــه هو مـن يخطــي معـي دربــي ....
          االلهــم آميـــــن

          تعليق


          • #20
            شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

            موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

            تعليق


            • #21
              يعطيج العافيه اميره

              تعليق

              يعمل...
              X