إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

.+. أعراض يجب على كل أم وأب أن يلاحظاها: التوحد المبكر .+.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • .+. أعراض يجب على كل أم وأب أن يلاحظاها: التوحد المبكر .+.



    يلاحظ بعض الآباء مؤشرات وأعراض غريبة على أطفالهم ما بين 2 و3 سنوات. وفي بعض الأحيان يلتقط الآباء هذه المؤشرات أبكر، فقد يلاحظون أن أطفالهم لا ينظرون أليهم وقد لا يهتمون لوجودهم أصلا، كما أنهم لا يشعرون بالفزع من الغرباء، ولا يقومون بأي رد فعل عندما تلعب معهم، من ضمن العديد من مؤشرات النمو الطبيعية عند الطفل.


    ولكن للآسف لا يوجد نموذج شخصية واحدة يمثل الطفل المصاب بالتوحد. بعض الآباء يصفون أبنائهم بالملائكة وبعضهم بالمشاكسين، والبعض الأخر بالطبيعيين. بدون أي سلوك استثنائي. وفقاً للمعهد الوطنيِ للصحة العقلية، تَتضمن بعض المؤشرات المبكرة المحتملة للإصابة بالتوحد التالي:


    o لا يقوم الطفل بمحاولة الكلام أو استعمال مهارات التواصل بعمر سنة.
    o لا ينطق كلمةَ واحدة بحلول الشهور الستة عشر من عمره.
    o لا يستطيع دمج كلمتان بحلول السنتان.
    o لا يرد عندما تناديه باسمه.
    o يفقد مهاراته اللغوية أو الاجتماعية.
    o يتفادى الاتصال بالعيون.
    o لا يبدو مهتما باللعب.
    o يقوم بترتيب الألعاب في صف احد.
    o يرتبط بلعبة ما أو غرض ما.
    o لا يبتسم.
    o يبدو أحياناً كانه ضعيف السمع.


    قد يلاحظ الأباء أيضاً بأنّ طفلَهم لا يطابق المعايير الطبيعية للنمو العقلي، واللغوي، والاجتماعي مثل أكثر الأطفال. فالطفل لا يتحدث، ولا يقوم بأي نشاطات اجتماعية، ولا يرد على ابتساماتهم، مثل الأطفال بعمر سنة. وهذا لا يعني بأن الطفل الذي يتأخر في الكلام مصاب بالتوحد، فهناك أسباب أخرى متعلقة بتأخر النطق، يمكنك استشارة الطبيب بشأنها. ولكننا نتحدث عن أداء متكامل يفتقد لعنصر الحيوية والرغبة في المحاولة.



    فالطفل بعمر سنتان قادر على فهم العبارات والأوامر، مثلا احضر كوبك من هناك، اجلس على هذا الكرسي، أو يستطيع التعرف على أجزاء جسمه الأساسية مثل (أنف، آذان، عيون)، كما يميز الأجسام، هذا كرسي، هذه مائدة, ويستطيع القيام بنشاطات حركية مثل القفز، والركض والمشي والرقص. في حين يدفع الأطفال بعمر ثلاثة إلى أربعة سنوات آبائهم للجنون بأسئلتهم المتكررة والمتعددة، متى، أين، لماذا، وكيف. كما يبدون ميلا للتعامل مع الأطفال الآخرين واللعب معهم.


    في حين أن الطفل المصاب بالتوحد، يتطور بشكل غير متناسق -- مبكراً في بعض الأمور، ومتأخرا في أمور أخرى – الأمر الذي يزيد تشويشِ الآباء. مثلا قد يمشي ويتحدث الطفل مبكراً لكنه عقد يعاني من مشكلة بالمهارات الحركية الأساسية مثل الركض والقفز أو قد يطورون مهارات التقليد في فترة الرضاعة ثم عند بلوغ عمر الطفولة، قد يقومون بتقليد المهارات بطريقة النسخ والتقليد والتكرار دون أن يفهموا ماذا يفعلون.


    ويعتقد الباحثون اليوم أكثر من أي وقت مضى أن التشخيص المبكر لحالة التوحد عند الطفل هي أفضل ضمان لعلاجها. هذا وتوصى اللجنة العامة لأكاديميات العلوم الآباء بالانتباه إلى تطور الأطفال، والاستفسار من الأطباء المختصين عن أي شكوك تساورهم بشأن الطفل مثل عدم القدرة على مص الحليب، عدم النطق، عدم الانخراط في النشاطات الاجتماعية، الهدوء وعدم الاكتراث الزائد، وأخيرا عدم الاستجابة للابتسامة الأم أو الأب وعدم التواصل معهما.
    أنا غآيتي?َ عُنْوآنهآ





  • #2
    تسلمين تويتية
    قواج الله
    وان غابت طلتي عنكم ...
    فلم يغب الاحساس ...
    تذكروا انكم بالاحساس بجانبي ...
    لكم مكانه في قلبي ليست لغيركم من الناس ...
    ولكم شوق يجري في الدم ...
    اختكم : السندريلا

    تعليق


    • #3
      SeNdRiLa

      الله يسلمج ويقويج
      أنا غآيتي?َ عُنْوآنهآ




      تعليق

      يعمل...
      X