تويت
تكوين علاقات جيدة بين الأبناء
*العدل في المعاملة وعدم تفضل أحد علي الآخر هو الأصل في صفاء قلوب الإخوة مع بعضهم.
*إثارة جو من الود والحب والرحمة بينهم وتعويد الكبير علي رحمة الصغير وتعويد الصغير علي احترام الكبير.
*تحويل أيام المناسبات يوم التصافي وتبادل الإهداءات لبعضهم بعض.
* الثناء علي الأخوة الذين يبادرون بأعمال تنم عن الحب والود والإثار وتشجيعهم علي ذلك .
*الاشتراك في أعمال جماعية مثل تحضير لرحلة عطلة نهاية الأسبوع ‘أو التحضير لزيارة أحد الضيوف للمنزل.
*إعطاء الابن الكبير في المنزل مسؤولية رعاية إخوانه الصغار وإشاعة الحب أثناء غياب الوالدين.
*أن يكون الآباء قدوة حسنة لأبنائهم في مبدأ التسامح والإيثار وتقديم الخدمات.
* تربيتهم علي خلق التسامح والتنازل والاعتذار وأن يحب الأخ لأخيه ما يحبه لنفسه .
* تعويدهم علي التعبير عن المشاعر فتصبح عبارة ( أنا أحبك ) عادة بينهم.
* إبراز تميز كل واحد منهم عن الآخر ‘ وأنهم يشكلون بهذا التميز وحدة متكاملة ‘ يحتاج فيه كل واحد إلي عون أخيه وتميزه.
888888888888888888888888888888888888888888
إرجاع العلاقة بين الأخوة بعد توترها
*تكريم الابن الذي يبادر في فض الخلاف والتنازل.
*إعطاء الأبناء فرصة ثلاثة أيام قبل التدخل.
*إشراكهم في عمل جماعي أثناء فترة خلافهم.
*تكريم الابن الذي يعتذر ولا يشعر بالإنهزام.
*الحديث مع كل ابن علي انفراد وتذكيره بحب أخيه له في مواقف سابقة كثيرة .
*تشجيع كل ابن علي انفراد علي أخذ أجر السبق في إرجاع صفاء العلاقة.
*بيان مقدار الخير الذي فات كل طرف بسبب خلافه مع أخيه.
*تعويدهم علي إلقاء السلام بينهم رغم الخلاف.
*إذا كان أحد الأبناء مثيرا دائما للخلاف فلابد من محاسبته بشكل غير علني وبإسلوب هادئ.
*التدخل في فض الخلاف إذا أستمر الخصام لليوم الثالث ونقاش أسباب المشكلة .
*العدل في المعاملة وعدم تفضل أحد علي الآخر هو الأصل في صفاء قلوب الإخوة مع بعضهم.
*إثارة جو من الود والحب والرحمة بينهم وتعويد الكبير علي رحمة الصغير وتعويد الصغير علي احترام الكبير.
*تحويل أيام المناسبات يوم التصافي وتبادل الإهداءات لبعضهم بعض.
* الثناء علي الأخوة الذين يبادرون بأعمال تنم عن الحب والود والإثار وتشجيعهم علي ذلك .
*الاشتراك في أعمال جماعية مثل تحضير لرحلة عطلة نهاية الأسبوع ‘أو التحضير لزيارة أحد الضيوف للمنزل.
*إعطاء الابن الكبير في المنزل مسؤولية رعاية إخوانه الصغار وإشاعة الحب أثناء غياب الوالدين.
*أن يكون الآباء قدوة حسنة لأبنائهم في مبدأ التسامح والإيثار وتقديم الخدمات.
* تربيتهم علي خلق التسامح والتنازل والاعتذار وأن يحب الأخ لأخيه ما يحبه لنفسه .
* تعويدهم علي التعبير عن المشاعر فتصبح عبارة ( أنا أحبك ) عادة بينهم.
* إبراز تميز كل واحد منهم عن الآخر ‘ وأنهم يشكلون بهذا التميز وحدة متكاملة ‘ يحتاج فيه كل واحد إلي عون أخيه وتميزه.
888888888888888888888888888888888888888888
إرجاع العلاقة بين الأخوة بعد توترها
*تكريم الابن الذي يبادر في فض الخلاف والتنازل.
*إعطاء الأبناء فرصة ثلاثة أيام قبل التدخل.
*إشراكهم في عمل جماعي أثناء فترة خلافهم.
*تكريم الابن الذي يعتذر ولا يشعر بالإنهزام.
*الحديث مع كل ابن علي انفراد وتذكيره بحب أخيه له في مواقف سابقة كثيرة .
*تشجيع كل ابن علي انفراد علي أخذ أجر السبق في إرجاع صفاء العلاقة.
*بيان مقدار الخير الذي فات كل طرف بسبب خلافه مع أخيه.
*تعويدهم علي إلقاء السلام بينهم رغم الخلاف.
*إذا كان أحد الأبناء مثيرا دائما للخلاف فلابد من محاسبته بشكل غير علني وبإسلوب هادئ.
*التدخل في فض الخلاف إذا أستمر الخصام لليوم الثالث ونقاش أسباب المشكلة .
[/align]
تعليق