السلام عليــــكم ورحمــــة الله وبركـــاته...
لكــــم منــــي هذا النقــــل..لموضوع اعجبنـــي واتمنى ان يعجبــــكم...
إليكم التالي...
تضيع
أنوثة المرأة أحياناً
إن علا صوتها او أصبح خشناً؟!
أو أدمنت العبوس و الإنفعال
أو تعاملت بعضلات مفتولة...؟
أو نطقت لفظاً قبيحاً او فاحشاً
أو تخلت عن الرحمة تجاه كائناً ضغيفاً
أو أدمنت الكراهية و فضلتها عن الحب؟!
أو غلبت الإنتقام على التسامح...
أو جهلت متى تتكلم و متى تصمت...؟
أو قصر شعرها و طال لسانها
تضيع أنوثة المرأة
حين
تهمل الرقة و الطيبة
و حين تنسى حق الإحترام و الإكبار للرجل زوجاً و أباً و أخاً و معلماً...
و حين لا توقر كبيراً ولا ترحم صغيراً
(جمال المرأة )...
ليس في قوامها او ملامحها فحسب؟!!
ورشاقتها ليست في الريجيم القاسي؟..!
(الأنوثة شئ تشعره ولا تراه غالباً)
فاصـــل تعليقـــي من (... صايعه محترمه...)
للأســــف
في هذه الايـــــام يعلوا صوت المرأه على الرجـــل فيكون سبب في نفور الرجل من المنزل؟!
وللأســـف
... أن الانوثـــه اصبحت تنص على مساحيق التجميــل والازيـــاء (المبهذله) والدلــع المتصنـــع..
و الاســـف الشديد ...
أن الجرأه اصبحت قاعده للأنوثـــــه! لدى الاغلبيــــه...؟
فأين هو الحيـــــاء في يومنــــا وعلاقتــــه الناجحـــــه مع الانثـــــى و في تكوينها كأنثــــى (قلباً وقالباً)...
مع خالــــص الامنيــــات تتمنى لكــــم الاستفاده والمتعه...
ملحقه بأرق التحــــايا... المزهره..
لكــــم منــــي هذا النقــــل..لموضوع اعجبنـــي واتمنى ان يعجبــــكم...
إليكم التالي...
تضيع
أنوثة المرأة أحياناً
إن علا صوتها او أصبح خشناً؟!
أو أدمنت العبوس و الإنفعال
أو تعاملت بعضلات مفتولة...؟
أو نطقت لفظاً قبيحاً او فاحشاً
أو تخلت عن الرحمة تجاه كائناً ضغيفاً
أو أدمنت الكراهية و فضلتها عن الحب؟!
أو غلبت الإنتقام على التسامح...
أو جهلت متى تتكلم و متى تصمت...؟
أو قصر شعرها و طال لسانها
تضيع أنوثة المرأة
حين
تهمل الرقة و الطيبة
و حين تنسى حق الإحترام و الإكبار للرجل زوجاً و أباً و أخاً و معلماً...
و حين لا توقر كبيراً ولا ترحم صغيراً
(جمال المرأة )...
ليس في قوامها او ملامحها فحسب؟!!
ورشاقتها ليست في الريجيم القاسي؟..!
(الأنوثة شئ تشعره ولا تراه غالباً)
فاصـــل تعليقـــي من (... صايعه محترمه...)
للأســــف
في هذه الايـــــام يعلوا صوت المرأه على الرجـــل فيكون سبب في نفور الرجل من المنزل؟!
وللأســـف
... أن الانوثـــه اصبحت تنص على مساحيق التجميــل والازيـــاء (المبهذله) والدلــع المتصنـــع..
و الاســـف الشديد ...
أن الجرأه اصبحت قاعده للأنوثـــــه! لدى الاغلبيــــه...؟
فأين هو الحيـــــاء في يومنــــا وعلاقتــــه الناجحـــــه مع الانثـــــى و في تكوينها كأنثــــى (قلباً وقالباً)...
مع خالــــص الامنيــــات تتمنى لكــــم الاستفاده والمتعه...
ملحقه بأرق التحــــايا... المزهره..
تعليق