[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم
سمّ النحلةِ هو تركيبُ معقّدُ من الإنزيماتِ
والبروتيننانت وأحماض أمينية. وهو سائل عديم اللون ،
قابل للذوبان في الماءِ. وهو في الحقيقة صنف من أصناف العقاقير ،
ويَوجد أكثر من أربعة وعشرون منتج يحتوي
على سّمِّ النحلةِ. وهذه المنتجاتِ
على شكل مراهم وحقنِ ، ويمكن الحصول عليه
من الصيدليات بوصفة طبية أو حتى بدون وصفة طبية في
بعض البلدان
.وقد ثبت بالتجارب أن معظم الذين يصابون
بلدغ النحل " بسم النحل" فإنه بمنجاة من الحمى الروماتيزمية .
وقد كتب ذلك العالم ليوبارسكن عام سبعة وتسعين وثمانمائة ألف في كتابه "
سم النحل كعامل شفائي" أثبت فيه أن سم النحل علاجاً ناجحاً جدا للحمى الروماتيزمية .ويستعمل
فى علاج أمراض الجلد والملاريا والتهاب العيون وأمراض المفاصل والتهابات العصب الوركي والفخذ
وأعصاب الوجه ، ويستعمل بحذر خاصة مع الأطفال الذين عندهم حساسية و كما يعالج أمراض السل
والسكر وتصلب الغشاء الهضمي الهلامي ،
و بعض الأمراض التناسلية وامر اض القلب الوراثية
.أكتشف أخيرا في " اكتوبر 1895 م"
مادة جديدة في سم النحل لها تأثر فعال لتسكين الألم
وأنها أقوى من المورفين بعشرات المرات
وسموها " أدولين " وأن لها خاصية خفض الحرارة تعادل خمسة أضعاف الأسبرين
ويمكن استخدام هذا المادة في حالة السرطان لعلاج الألم الذي ينشأعنه ،
وفي اليابان تم استخدام غذاء الملكة كمادة ضد نمو الأورام الخبيثة ،
ويعزي ذلك الى دور غذاء الملكات في كونه يحطم الأحماض النووية
في خلايا الورم ولكن هذا التأثير يتم ببطء
.وقالت صحيفة «إن النتائج الطيبة
التي أمكن تحقيقها بواسطة لدغ النحل
في علاج الامراض المختلفة تجعل هذا العلاج الطبيعي أسلوبا يستحق أن ينتشر»
تقـــبلوا خالـــــص احترامـــــــــــــــي
تحــــــــــــــــــ ღ دلــــــــــــــــــع ღ ـــــــــــــــــــياتي[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
سمّ النحلةِ هو تركيبُ معقّدُ من الإنزيماتِ
والبروتيننانت وأحماض أمينية. وهو سائل عديم اللون ،
قابل للذوبان في الماءِ. وهو في الحقيقة صنف من أصناف العقاقير ،
ويَوجد أكثر من أربعة وعشرون منتج يحتوي
على سّمِّ النحلةِ. وهذه المنتجاتِ
على شكل مراهم وحقنِ ، ويمكن الحصول عليه
من الصيدليات بوصفة طبية أو حتى بدون وصفة طبية في
بعض البلدان
.وقد ثبت بالتجارب أن معظم الذين يصابون
بلدغ النحل " بسم النحل" فإنه بمنجاة من الحمى الروماتيزمية .
وقد كتب ذلك العالم ليوبارسكن عام سبعة وتسعين وثمانمائة ألف في كتابه "
سم النحل كعامل شفائي" أثبت فيه أن سم النحل علاجاً ناجحاً جدا للحمى الروماتيزمية .ويستعمل
فى علاج أمراض الجلد والملاريا والتهاب العيون وأمراض المفاصل والتهابات العصب الوركي والفخذ
وأعصاب الوجه ، ويستعمل بحذر خاصة مع الأطفال الذين عندهم حساسية و كما يعالج أمراض السل
والسكر وتصلب الغشاء الهضمي الهلامي ،
و بعض الأمراض التناسلية وامر اض القلب الوراثية
.أكتشف أخيرا في " اكتوبر 1895 م"
مادة جديدة في سم النحل لها تأثر فعال لتسكين الألم
وأنها أقوى من المورفين بعشرات المرات
وسموها " أدولين " وأن لها خاصية خفض الحرارة تعادل خمسة أضعاف الأسبرين
ويمكن استخدام هذا المادة في حالة السرطان لعلاج الألم الذي ينشأعنه ،
وفي اليابان تم استخدام غذاء الملكة كمادة ضد نمو الأورام الخبيثة ،
ويعزي ذلك الى دور غذاء الملكات في كونه يحطم الأحماض النووية
في خلايا الورم ولكن هذا التأثير يتم ببطء
.وقالت صحيفة «إن النتائج الطيبة
التي أمكن تحقيقها بواسطة لدغ النحل
في علاج الامراض المختلفة تجعل هذا العلاج الطبيعي أسلوبا يستحق أن ينتشر»
تقـــبلوا خالـــــص احترامـــــــــــــــي
تحــــــــــــــــــ ღ دلــــــــــــــــــع ღ ـــــــــــــــــــياتي[/align]
تعليق