تويت
الاعتناء بالغذاء والماء والهواء هام جدا لتحقيق الصحة الجيدة وحمايتها، وللحصول على الأوكسجين الجيد الذي يعتبر قوة الحياة، يجب أن نجلس ونمشي بانتظام في مكان غني بالطبيعة. كذلك يجب الاهتمام بنظافة الغذاء والماء، لذا يجب أن نحذر عندما نشتري طعامنا الذي قد يكون مغشوشا أحيانا، ونبتعد عن الطعام المقلي والغذاء الغني بالتوابل والمواد الغذائية المصنعة من الحليب والطحين الأبيض لأنها تخرّب النظام الهضمي، وتجعلنا عرضة لكلّ الأنواع من الأمراض. كذلك يجب أن نبتعد عن وجبات الطعام الكبيرة والإتخام. وتناول الكثير من الماء. مع مضغ الطعام بشكل جيد.
^
^
^
لا تسألوني عن معنااتها لان راحت عيوني وانا اقراها :p
في العلاج بالألوان، يحسب تأثير المواد الغذائية المختلفة على قاعدة لونها، ومثال على ذلك: - الخضار والثمار الملوّنة بلون أحمر تنتج الحرارة، بينما الخضار الخضراء والمعتدلة والزرقاء، والبيضاء تبرد. كذلك تأثير الغذاء والأشياء الصالحة للأكل الأخرى يقرره لونها.
نفس المبدأ ينطبق على الريح، والصفراء، والنخامة، ومثال على ذلك: - الثمار والخضار الحمراء تنتج الصفراء، بينما تنتج الخضار والفاكهة البيضاء النخامة، والخضار الخضراء تعتبر معتدلة في تأثيرها اللاحق.
يجب تناول الأطعمة التي تمنح الحرارة في حالة البرد، والسعال والمشاكل الأخرى التي سببها النخامة. بينما يمنع تناول الأطعمة التي تبرد ومثال على ذلك: - اللبن الرائب، الأرزّ، الفجل، اللفت، البرتقال الخ. بالنسبة للأمراض التي سببها الصفراء , فيوصى بتناول حمية تحتوي على خضار باردة. نفس النظرية تنطبق على السوائل مثل عصير الفاكهة، وشوربة الخضار، الخ.
هناك ميزّة أخرى للعلاج بالألوان. كلّ الغذاء السائل مثل الحليب، عصير الخضار أو الثمار، الخ، يجب أن يبقي نصف سّاعة قنينة برتقالية اللون قبل إعطائه إلى المريض. هذه العملية تغيّر نخامته وميله.
عموما هناك نوعان من الأمراض - الحادّة مثل الحمّى، الإسهال، عسر الهضم، الكوليرا، الخ. وأمراض مزمنة متعددة.
لا يجب أن يقدم الغذاء الصلب لعلاج الأمراض الحادّة. بل يجب إعطاء سوائل محايدة بكميات محدودة. ويفضل أن يصوم المريض لفترة قصيرة إذا كان هناك حمّى وارتفاع في درجة الحرارة. حتى في الأمراض المزمنة، كلّ النقاط التي ذكرناها سابقا يجب أن تؤخذ في الاعتبار. ويوصى أيضا بتناول الكثير من الثمار والخضار، لأنهم سهلة الهضم ولا تجهد وظائف الأعضاء الأخرى.
يجب تخصيص الحمية وفقا لحالة المريض وطبيعة مرضه. يجب أن يؤخذ الطقس بعين الاعتبار كذلك. الأشخاص الضعفاء لا يجب أن يتناولوا غذاء صلبا. الغذاء السائل مثل ماء الشعير، عصير الليمون يجب أن يعطى وفقا للحاجة فقط. يجب أن تحتوي الحمية على مواد سهلة الهضم، مع تجنب السكريات.
الحمية غير النباتية ضارّة
اليوم يحذر الأطباء والعلماء من جميع أنحاء العالم من أن اللحم يمكن أن يسبّب السرطان وأمراض عضال أخرى ويقلل من العمر الافتراضي للإنسان. لذا فأولئك الذين يتمنّون أن يبقوا بصحّة - جسدية، عقلية وعاطفية- يجب أن يبعدوا عن الغذاء غير النباتي.
^
^
^
لا تسألوني عن معنااتها لان راحت عيوني وانا اقراها :p
في العلاج بالألوان، يحسب تأثير المواد الغذائية المختلفة على قاعدة لونها، ومثال على ذلك: - الخضار والثمار الملوّنة بلون أحمر تنتج الحرارة، بينما الخضار الخضراء والمعتدلة والزرقاء، والبيضاء تبرد. كذلك تأثير الغذاء والأشياء الصالحة للأكل الأخرى يقرره لونها.
نفس المبدأ ينطبق على الريح، والصفراء، والنخامة، ومثال على ذلك: - الثمار والخضار الحمراء تنتج الصفراء، بينما تنتج الخضار والفاكهة البيضاء النخامة، والخضار الخضراء تعتبر معتدلة في تأثيرها اللاحق.
يجب تناول الأطعمة التي تمنح الحرارة في حالة البرد، والسعال والمشاكل الأخرى التي سببها النخامة. بينما يمنع تناول الأطعمة التي تبرد ومثال على ذلك: - اللبن الرائب، الأرزّ، الفجل، اللفت، البرتقال الخ. بالنسبة للأمراض التي سببها الصفراء , فيوصى بتناول حمية تحتوي على خضار باردة. نفس النظرية تنطبق على السوائل مثل عصير الفاكهة، وشوربة الخضار، الخ.
هناك ميزّة أخرى للعلاج بالألوان. كلّ الغذاء السائل مثل الحليب، عصير الخضار أو الثمار، الخ، يجب أن يبقي نصف سّاعة قنينة برتقالية اللون قبل إعطائه إلى المريض. هذه العملية تغيّر نخامته وميله.
عموما هناك نوعان من الأمراض - الحادّة مثل الحمّى، الإسهال، عسر الهضم، الكوليرا، الخ. وأمراض مزمنة متعددة.
لا يجب أن يقدم الغذاء الصلب لعلاج الأمراض الحادّة. بل يجب إعطاء سوائل محايدة بكميات محدودة. ويفضل أن يصوم المريض لفترة قصيرة إذا كان هناك حمّى وارتفاع في درجة الحرارة. حتى في الأمراض المزمنة، كلّ النقاط التي ذكرناها سابقا يجب أن تؤخذ في الاعتبار. ويوصى أيضا بتناول الكثير من الثمار والخضار، لأنهم سهلة الهضم ولا تجهد وظائف الأعضاء الأخرى.
يجب تخصيص الحمية وفقا لحالة المريض وطبيعة مرضه. يجب أن يؤخذ الطقس بعين الاعتبار كذلك. الأشخاص الضعفاء لا يجب أن يتناولوا غذاء صلبا. الغذاء السائل مثل ماء الشعير، عصير الليمون يجب أن يعطى وفقا للحاجة فقط. يجب أن تحتوي الحمية على مواد سهلة الهضم، مع تجنب السكريات.
الحمية غير النباتية ضارّة
اليوم يحذر الأطباء والعلماء من جميع أنحاء العالم من أن اللحم يمكن أن يسبّب السرطان وأمراض عضال أخرى ويقلل من العمر الافتراضي للإنسان. لذا فأولئك الذين يتمنّون أن يبقوا بصحّة - جسدية، عقلية وعاطفية- يجب أن يبعدوا عن الغذاء غير النباتي.
تعليق