- نمطية الكتابة على ناعشة وقارعة (عروض وضرب ) متلازمتين في أكثر الأبيات مثل :
يمين .. يميني
عرين .. عريني
2- التقارب الصوتي بين قافيتي الصدر والعجز ، ( ـام ـان أو ـين ـيم ) ، مثل قول محمد بن فطيس :
وخالص ٍ من طيب ظـن ٍ موهقنـي سنيـن ……. وظاهر لي عقب عرف العرب عقـل ٍ جديـد
3- القافية الواسعة جدا ( حرف الروي ) كأن تكون حرف الألف فقط فيقول : السما ، الدعا ، الرضا
أو تكون حرف الياء فيقول : يسمعني ، يطلع لي ، المحمي .
4- القافية الضيقة جدا ( لزوم ما لا يلزم بشكل زائد ) وذلك لأنها تلجيء الشاعر إلى التزام قافية محدودة توقعه في الضعف ورداءة العبارة لأجل أن ينتهي إلى قافيته تلك ، وتظهر هذه الحالة عادة عند المبتدئين في الشعر ، من باب التدليل على شاعريتهم ، وقد توجد عبثا بين بعض الشعراء من باب المزاح الشعري، مثل :
التزام قافية تنتهي بـ ـواسب : رواسب ، حواسب ، كواسب .
5- القافية الثقيلة ، واللا شاعرية ، وهي القافية التي يتجاور فيها حرفان فأكثر من الحروف الثقيلة من حيث النطق والجرس الموسيقي أو الدلالة ، ومثالها :
راضخ ، فاضخ ، وبعض قوافي المتسابق في شاعر المليون محمد بخيت المنهالي في قوله : صفط ، ينسرط ، يمتغط .
6- تكرار الكلمات في القافية مرتين فأكثر .
7- القافية المستهلكة ، بسبب الكثرة العددية للكلمات التي تندرج تحتها ، فتصبح مطية للشعراء ومن هذه :
ـيها ، ـاها ، ـبها ، ـابها ، ـانها ، ـيني ، ـاني ، وأشباهها ، على أنه يجدر التنويه أن بعض هذه القوافي قد تتجاوز عيب الشيوع الممل على يد بعض الشعراء القادرين على خلق كلمات واشتقاقات وأدوات جديدة ، ومن ذلك قول ابن فطيس في إحدى قصائده :
لاهي ومرٍ منت لاهي تليهى ، لكن الشائع والمنتظر من هذه القوافي استهلاكها .
8- القصيدة المهملة ، وهي التي لا تلتزم بقافية الصدر ....
من هنا يجب ان يلتزم الشاعر بالقافيه اثناء قصيدته حتى لا تكون قصيدة ذات قافيه متشتتة الاجراس الموسيقيه .. لأنها احد اهم عناصر القصيده .. و من اهم ما يعطي القصيدة قيمتها الجماليه لدى القارئ و المستمع ...
من ثم ...
شلونكم انتوا بخير !!!
عسى دوم
يالله مع السلامه
يمين .. يميني
عرين .. عريني
2- التقارب الصوتي بين قافيتي الصدر والعجز ، ( ـام ـان أو ـين ـيم ) ، مثل قول محمد بن فطيس :
وخالص ٍ من طيب ظـن ٍ موهقنـي سنيـن ……. وظاهر لي عقب عرف العرب عقـل ٍ جديـد
3- القافية الواسعة جدا ( حرف الروي ) كأن تكون حرف الألف فقط فيقول : السما ، الدعا ، الرضا
أو تكون حرف الياء فيقول : يسمعني ، يطلع لي ، المحمي .
4- القافية الضيقة جدا ( لزوم ما لا يلزم بشكل زائد ) وذلك لأنها تلجيء الشاعر إلى التزام قافية محدودة توقعه في الضعف ورداءة العبارة لأجل أن ينتهي إلى قافيته تلك ، وتظهر هذه الحالة عادة عند المبتدئين في الشعر ، من باب التدليل على شاعريتهم ، وقد توجد عبثا بين بعض الشعراء من باب المزاح الشعري، مثل :
التزام قافية تنتهي بـ ـواسب : رواسب ، حواسب ، كواسب .
5- القافية الثقيلة ، واللا شاعرية ، وهي القافية التي يتجاور فيها حرفان فأكثر من الحروف الثقيلة من حيث النطق والجرس الموسيقي أو الدلالة ، ومثالها :
راضخ ، فاضخ ، وبعض قوافي المتسابق في شاعر المليون محمد بخيت المنهالي في قوله : صفط ، ينسرط ، يمتغط .
6- تكرار الكلمات في القافية مرتين فأكثر .
7- القافية المستهلكة ، بسبب الكثرة العددية للكلمات التي تندرج تحتها ، فتصبح مطية للشعراء ومن هذه :
ـيها ، ـاها ، ـبها ، ـابها ، ـانها ، ـيني ، ـاني ، وأشباهها ، على أنه يجدر التنويه أن بعض هذه القوافي قد تتجاوز عيب الشيوع الممل على يد بعض الشعراء القادرين على خلق كلمات واشتقاقات وأدوات جديدة ، ومن ذلك قول ابن فطيس في إحدى قصائده :
لاهي ومرٍ منت لاهي تليهى ، لكن الشائع والمنتظر من هذه القوافي استهلاكها .
8- القصيدة المهملة ، وهي التي لا تلتزم بقافية الصدر ....
من هنا يجب ان يلتزم الشاعر بالقافيه اثناء قصيدته حتى لا تكون قصيدة ذات قافيه متشتتة الاجراس الموسيقيه .. لأنها احد اهم عناصر القصيده .. و من اهم ما يعطي القصيدة قيمتها الجماليه لدى القارئ و المستمع ...
من ثم ...
شلونكم انتوا بخير !!!
عسى دوم
يالله مع السلامه
تعليق