إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وحي القوافي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [align=right]
    عزيزي ، سيد بيرشيان
    .
    كُن بسلام .
    [/align]

    بحفظ ربي


    ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

    تعليق


    • جاويد باد ملت قهرمان


      ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

      تعليق


      • الحمدُ لله رب العالمين


        ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

        تعليق


        • [align=right]
          السلام عليكم .
          [/align]


          ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

          تعليق


          • [align=right]
            في ظل الاجواء الرطبه و الموسم اللطيف المصاحب للتقلبات ( الجويه ) من الغيم و الرعد و السماء الصافه بعد غيوم كثيفه .

            ابتعدوا عن ( التخمه ) الاكل الدسم ، خصوصا اللحوم الحمراء و المعجنات و الخبز .قللوا من الكربيوهدرات .


            اكثروا من المياه و السوائل الساخنه الصحيه كالشاي الاخضر .

            عوضوا وجباتكم الصحيه بالشوربه و الاكل المشوي ، في هذه الفتره من الجو المتقلب .
            [/align]


            ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

            تعليق


            • 200


              hgpgt hgkhj, dr,g gh l.d] gHvshg hg[k,] hgn htyhksjhk ,[dvhkih tikh; lk s,t dsd'v ugn i`i hgfgfgi


              [align=left]
              و شكراً
              [/align]


              ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

              تعليق


              • [align=right]
                السلام عليكم ،،

                لاحظتوا !

                حين تضعف النفس ! ( النفوس ) تبداء بالمغامره ! حيث تؤمن بعدم ( خساره ) اي شي لاحقاً ، كون سلمت ( روحها ) الى معتركها الاخير ( النار ) بمعانيها الساميه \ و السطحيه .

                يحزنني رؤية ( انسان ) ينثر عواطفه كــ \ ــجريح ( ظنا ) منهٌُ قد شفى و ضمد ( جراحه )

                كُن ( صامدا ) ! لكن ( سبحان الله ) رحم الله امرءِ عرف قدر نفسه ، انثروا ضعفكم .
                [/align]


                ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

                تعليق


                • [align=right]
                  انا ليش اوجه الانتقادات الى من يرغب ولا يرغب

                  دع مسيرة الحياة تسير على فطرة ( انسان ) ويأخذها اين يشاء تلك الخطوات .

                  لهم حياتهم ولنا حياتنا

                  ولهم دينهم ولنا دين ! ( العداله هنا )
                  [/align]

                  الملفات المرفقة


                  ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

                  تعليق


                  • [align=right]
                    اليوم خميس

                    كم جميل

                    <<

                    موعدي مع الطبيعه و التنفس بكل حياء و شجاعه .
                    [/align]


                    [BIMG]http://soft.bramjnet.com/uploads/posts/1191022447_trendysavers-nature-screensaver_1.jpg[/BIMG]


                    ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

                    تعليق


                    • [align=right]

                      السلام عليكم .
                      [/align]


                      [align=right]
                      يسألون من أكون ..





                      يتباحث على قبري آلاف الحكماء

                      و يتناثر في مزاري آلاف العرفاء



                      وأبقى بلا حراك ، جسد يحضنه ( تابوت ) .

                      ولحم فاسد بقى صريع ، تأكلهُ السنون


                      و ( روح ) مقدسه ، تجسدت بـ ( انسان )

                      ينطق ،

                      يخطي

                      يخطو

                      يتخطى

                      وابقى ( سكون )

                      يسألني من أكون .

                      انا ( وردُ ) تسقيه الحان التائبين

                      و أعطر قلوب العاشقين

                      انا ( مِسكُ ) يزور ( ثياب المصلين ) .


                      وصلاتي اشبه بقصه حب

                      اتلوها في رحلةِ ( برزخ ) و نداء ( عوالم ) اللاهيه .



                      [/align]




                      اتمنى تعجبكم .


                      ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

                      تعليق


                      • [web]http://www.tirip.com/g.htm?alid=5401[/web]

                        [align=right]


                        فاصل و نعود ..
                        [/align]


                        [align=left]
                        أسال الله لكم أوقات حنينه و مباركه .
                        [/align]


                        ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

                        تعليق


                        • [align=right]

                          في ذكرى تاريخ ميلاد الامام الرضا عليه السلام ، اقدم بين ايديكم احدى ( قصصه ) .


                          عن عبد الله بن سوقة ، قال : مر بنا الرضا ( عليه السلام ) ، فاختصمنا في إمامته ، فلمّا خرج خرجت أنا وتميم بن يعقوب السرّاج من أهل برقة ، ونحن مخالفون له ، نرى رأي الزيدية ، فلمّا صرنا في الصحراء ، فإذا نحن بظباء ، فأومئ أبو الحسن ( عليه السلام ) إلى خشف منها ، فإذا هو قد جاء حتّى وقف بين يديه ، فأخذ أبو الحسن يمسح رأسه ، ودفعه إلى غلامه ، فجعل الخشف يضطرب لكي يرجع إلى مرعاه ، فكلّمه الرضا بكلام لا نفهمه فسكن .

                          ثمّ قال : ( يا عبد الله ، أو لم تؤمن ؟ ) قلت : بلى يا سيّدي ، أنت حجّة الله على خلقه ، وأنا تائب إلى الله ، ثمّ قال للظبي : ( اذهب إلى مرعاك ) ، فجاء الظبي وعيناه تدمعان ، فتمسح بأبي الحسن ( عليه السلام ) ورغى .

                          فقال أبو الحسن ( عليه السلام ) : ( تدري ما يقول ؟ ) قلنا : الله ورسوله وابن رسوله أعلم ، قال : ( يقول دعوتني فرجوت أن تأكل من لحمي فأجبتك ، وحزنتني حين أمرتني بالذهاب ) .


                          قال الحسن بن محمّد النوفلي : لمّا قدم علي بن موسى الرضا (عليهما السلام ) إلى المأمون ، أمر الفضل بن سهل أن يجمع له أصحاب المقالات ، مثل الجاثليق ورأس الجالوت ، ورؤساء الصابئين والهربذ الأكبر ، وأصحاب زردهشت ، وقسطاس الرومي والمتكلّمين ليسمع كلامه وكلامهم ، فجمعهم الفضل بن سهل ، ثمّ أعلم المأمون باجتماعهم ، فقال : أدخلهم عليّ ، ففعل .

                          فرحّب بهم المأمون ، ثمّ قال لهم : إنّي إنّما جمعتكم لخير ، وأحببت أن تناظروا ابن عمّي هذا المدنيّ القادم عليّ ، فإذا كان بكرة فاغدوا عليَّ ، ولا يتخلّف منكم أحد ، فقالوا : السمع والطاعة يا أمير المؤمنين ، نحن مبكّرون إن شاء الله .

                          قال الحسن بن محمّد النوفلي : فبينا نحن في حديث لنا عند أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) إذ دخل علينا ياسر الخادم ، وكان يتولّى أمر أبي الحسن ( عليه السلام ) فقال : يا سيّدي إنّ أمير المؤمنين يقرئك السلام ، فيقول : فداك أخوك إنّه اجتمع إليّ أصحاب المقالات وأهل الأديان والمتكلّمون من جميع الملل ، فرأيك في البكور علينا إن أحببت كلامهم ، وإن كرهت كلامهم فلا تتجشّم ، وإن أحببت أن نصير إليك خفّ ذلك علينا .

                          فقال أبو الحسن ( عليه السلام ) : ( أبلغه السلام وقل له : قد علمت ما أردت وأنا صائر إليك بكرة إن شاء الله ) .

                          قال الحسن بن محمّد النوفلي : فلمّا مضى ياسر التفت إلينا ، ثمّ قال لي : ( يا نوفليّ أنت عراقي ورقّة العراقي غير غليظ فما عندك في جمع ابن عمّك علينا أهل الشرك وأصحاب المقالات ؟ ) ، فقلت : جعلت فداك يريد الامتحان ، ويحبّ أن يعرف ما عندك ، ولقد بنى على أساس غير وثيق البنيان وبئس ـ والله ـ ما بنى .

                          فقال لي : ( وما بناؤه في هذا الباب ؟ ) ، قلت : إنّ أصحاب البدع والكلام خلاف العلماء ، وذلك أنّ العالم لا ينكر غير المنكر ، وأصحاب المقالات والمتكلّمون وأهل الشرك أصحاب إنكار ومباهته ، وإن احتججت عليهم بأنّ الله واحد قالوا : صحّح وحدانيّته ، وإن قلت : إنّ محمّد ( صلى الله عليه وآله ) رسول الله ، قالوا : أثبت رسالته ، ثمّ يباهتون الرجل وهو يبطل عليهم بحجّته ، ويغالطونه حتّى يترك قوله ، فأحذرهم جعلت فداك .

                          قال : فتبسّم ( عليه السلام ) ، ثمّ قال : ( يا نوفلي أتخاف أن يقطعوا عليّ حجّتي ؟ ) .

                          قلت : لا والله ما خفت عليك قطّ ، وإنّي لأرجو أن يظفرك الله لهم إن شاء الله .

                          فقال لي : ( يا نوفلي تحبّ أن تعلم متى يندم المأمون ؟ ) قلت : نعم .

                          قال : ( إذا سمع احتجاجي على أهل التوراة بتوراتهم ، وعلى أهل الإنجيل بإنجيلهم ، وعلى أهل الزبور بزبورهم ، وعلى الصابئين بعبرانيتهم ، وعلى الهرابذة بفارسيتهم ، وعلى أهل الروم بروميتهم ، وعلى أصحاب المقالات بلغاتهم ، فإذا قطعت كلّ صنف ، ودحضت حجّته ، وترك مقالته ، ورجع إليّ قولي ، علم المأمون أنّ الموضع الذي هو بسبيله ليس هو بمستحق له ، فعند ذلك تكون الندامة منه ، ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله العلي العظيم ) .

                          فلمّا أصبحنا أتانا الفضل بن سهل ، فقال له : جعلت فداك ابن عمّك ينتظرك ، وقد اجتمع القوم ، فما رأيك في إتيانه ؟

                          فقال الرضا ( عليه السلام ) : ( تقدمني فإنّي صائر إلى ناحيتكم إن شاء الله ) ، ثمّ توضأ ( عليه السلام ) وضوء الصلاة ، وشرب شربة سويق وسقانا منه ، ثمّ خرج وخرجنا معه حتّى دخلنا على المأمون ، فإذا المجلس غاص بأهله ، ومحمّد بن جعفر في جماعة الطالبيين والهاشميين والقوّاد حضور .

                          فلمّا دخل الرضا ( عليه السلام ) قام المأمون ، وقام محمّد بن جعفر ، وقام جميع بني هاشم ، فما زالوا وقوفاً والرضا ( عليه السلام ) جالس مع المأمون ، حتّى أمرهم بالجلوس فجلسوا ، فلم يزل المأمون مقبلاً عليه يحدّثه ساعة ، ثمّ التفت إلى الجاثليق ، فقال : يا جاثليق هذا ابن عمّي علي بن موسى بن جعفر ، وهو من ولد فاطمة بنت نبينا ، وابن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام ) ، فأحب أن تكلّمه وتحاجّه وتنصفه .

                          فقال الجاثليق : يا أمير المؤمنين كيف أُحاجُّ رجلاً يحتجّ عليّ بكتاب أنا منكره ، ونبيّ لا أؤمن به ؟

                          فقال له الإمام الرضا ( عليه السلام ) : ( يا نصرانيّ فإن احتججت عليك بإنجيلك أتقرّ به ؟! ) .

                          قال الجاثليق : وهل أقدر على دفع ما نطق به الإنجيل ، نعم والله أقرّ به على رغم أنفي .

                          فقال له الرضا ( عليه السلام ) : ( سل عمّا بدا لك وافهم الجواب ) .

                          قال الجاثليق : ما تقول في نبوّة عيسى ( عليه السلام ) وكتابه ؟ هل تنكر منهما شيئاً ؟

                          قال الرضا ( عليه السلام ) : ( أنا مقرّ بنبوّة عيسى وكتابه وما بشّر به أُمته ، وأقرّ به الحواريون ، وكافر بنبوّة كل عيسي لم يقرَّ بنبوة محمّد ( صلى الله عليه وآله ) وبكتابه ، ولم يبشّر به أُمّته ) .

                          قال الجاثليق : أليس إنّما تقطع الأحكام بشاهدي عدل ؟ قال : ( بلى ) .

                          قال : فأقم شاهدين من غير أهل ملّتك على نبوّة محمّد ، ممّن لا تنكره النصرانية ، وسلنا مثل ذلك من غير أهل ملّتنا .

                          قال الرضا ( عليه السلام ) : ( الآن جئت بالنصفة يا نصراني ، ألا تقبل منّي العدل المقدّم عند المسيح عيسى بن مريم ؟ ) .

                          قال الجاثليق : ومن هذا العدل ؟ سمه لي ؟ قال ( عليه السلام ) : ( ما تقول في يوحنا الديلمي ؟ ) .

                          قال : بخ بخ ذكرت أحبّ الناس إلى المسيح .

                          قال ( عليه السلام ) : ( فأقسمت عليك هل نطق الإنجيل أنّ يوحنا قال : إنّ المسيح أخبرني بدين محمّد العربي ، وبشّرني به إنّه يكون من بعده ، فبشّرت به الحواريين فآمنوا به ؟! ) .

                          قال الجاثليق : قد ذكر ذلك يوحنا عن المسيح وبشّر بنبوّة رجل وبأهل بيته ووصيّه ، ولم يلخّص متى يكون ذلك ، ولم يسمّ لنا القوم فنعرفهم .

                          قال الرضا ( عليه السلام ) : ( فإن جئناك بمن يقرأ الإنجيل فتلا عليك ذكر محمّد وأهل بيته وأُمّته أتؤمن به ؟ ) .

                          قال : شديداً ، قال الرضا ( عليه السلام ) لقسطاس الرومي : ( كيف حفظك للسفر الثالث من الإنجيل ) ؟

                          قال : ما احفظني له ، ثمّ التفت إلى رأس الجالوت فقال له : ( ألست تقرأ الإنجيل ؟! ) ، قال : بلى لعمري .

                          قال ( عليه السلام ) : ( فخذ على السفر الثالث ، فإن كان فيه ذكر محمّد وأهل بيته وأُمته سلام الله عليهم فاشهدوا لي ، وإن لم يكن فيه ذكره فلا تشهدوا لي ) .

                          ثمّ قرأ ( عليه السلام ) السفر الثالث حتّى إذا بلغ ذكر النبي ( صلى الله عليه وآله ) وقف ، ثمّ قال : ( يا نصراني إنّي أسألك بحق المسيح وأُمّه أتعلم أنّي عالم بالإنجيل ؟ ) قال : نعم ، ثمّ تلا علينا ذكر محمّد وأهل بيته وأُمته ، ثمّ قال : ( ما تقول يا نصراني ؟ هذا قول عيسى بن مريم ، فإن كذبت ما ينطق به الإنجيل فقد كذبت عيسى وموسى ( عليهما السلام ) ، ومتى أنكرت هذا الذكر وجب عليك القتل ، لأنّك تكون قد كفرت بربّك وبنبيّك وبكتابك ) .

                          قال الجاثليق : لا أُنكر ما قد بان لي في الإنجيل وإنّي لمقرّ به .

                          قال الرضا ( عليه السلام ) : ( اشهدوا على إقراره ) ، ثمّ قال : ( يا جاثليق ، سل عمّا بدا لك ) .

                          قال الجاثليق : اخبرني عن حواري عيسى بن مريم كم كان عدّتهم ، وعن علماء الإنجيل كم كانوا ؟

                          قال الرضا ( عليه السلام ) : ( على الخبير سقطت ، أمّا الحواريون فكانوا أثنى عشر رجلاً ، وكان أفضلهم وأعلمهم لوقا .

                          وأمّا علماء النصارى فكانوا ثلاثة رجال : يوحنّا الأكبر بأج ، ويوحنّا بقرقيسيا ، ويوحنّا الديلمي بزجان ، وعنده كان ذكر النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وذكر أهل بيته وأُمّته ، وهو الذي بشّر أُمّة عيسى وبني إسرائيل به ) .

                          ثمّ قال ( عليه السلام ) : ( يا نصراني والله إنّا لنؤمن بعيسى الذي آمن بمحمّد ( صلى الله عليه وآله ) ، وما ننقم على عيساكم شيئاً إلاّ ضعفه وقلّة صيامه وصلاته ) .

                          قال الجاثليق : أفسدت والله علمك وضعّفت أمرك ، وما كنت ظننت إلاّ أنّك أعلم أهل الإسلام ، قال الرضا ( عليه السلام ) : ( وكيف ذلك ؟ ) .

                          قال الجاثليق : من قولك : إنّ عيساكم كان ضعيفاً قليل الصيام قليل الصلاة ، وما أفطر عيسى يوماً قطّ ، ولا نام بليل قطّ ، وما زال صائم الدهر ، قائم الليل .

                          قال الرضا ( عليه السلام ) : ( فلمن كان يصوم ويصلّي ؟ ) ، قال : فخرس الجاثليق وانقطع .

                          ثمّ أنّ الإمام الرضا ( عليه السلام ) بدأ يسأل النصراني مسائل ، ولم يكن للنصراني جواباً ، فيجيبه الإمام الرضا ( عليه السلام ) ، إلى أن قال الجاثليق : أمّا هذا فلم أعلمه وقد علمته الآن ، وقد بان لي من فضل علمك بالإنجيل ، وسمعت أشياء ممّا علمته ، شهد قلبي أنّها حقّ ، فاستزدت كثيراً من الفهم .

                          وهكذا أخذ الإمام الرضا ( عليه السلام ) يسأل من رأس الجالوت والهربذ الأكبر وغيرهما ، ولم يكن عندهم جواباً مقنعاً
                          [/align]


                          ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

                          تعليق


                          • [align=right]
                            الحمدُ لله رب العالمين .
                            [/align]


                            ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

                            تعليق


                            • [align=right]
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              حين ترى من في قلبه جدال ، لاتعاند ، لاتماطل ، لاتحاكم

                              اسمع ، اسمع ، اسمع وكن طيب العقل نقي الروح واسمع

                              حين ينتهي هو من يصدر عليك الحكم وأنت ارحل بسلام .
                              [/align]


                              ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

                              تعليق


                              • [align=right]
                                الدين !

                                ابتسامه للمسلم ! نشر الصراط بثقافه ( القرآن ) وهدى ( الله ) بنهج ( الرسول ) صلى الله عليه وآله وسلم .

                                لكن حينما يأتي التطبيق !

                                علينا ان نُحسن تطبيقه امام المشرك ، بقية الاديان ! لا أن نحكم و نعلن خروجه عن المله بل ضمه الى الصراط بالتي هي احسن .
                                [/align]


                                ((( الحمدُ لله رب العالمين )))

                                تعليق

                                يعمل...
                                X