كان لي منزل من ورد
و قلبُ من بنفسج مرمر
شاب الدهر عليه من القصص ، حُزناً
بقينا انا و القلم نرسم قصص من أمل
كلما انتهيت من صفحه تلتها صفحات من دمع
لم أعد أبالي بما أكتب
هي تلك و تلك هي ( الدُنيا
تريد زاهداً و زُهدً يعشقها
رحلو من عيني
و سرقو فرحتي بأنين فؤادي
و بقيت كسير
أجتاحني أكسير الموت
تريد زاهداً و زُهدً يعشقها
رحلو من عيني
و سرقو فرحتي بأنين فؤادي
و بقيت كسير
أجتاحني أكسير الموت
تعليق