[ ربي لا تذرني فرداً و أنت خير الوارثين ]
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
>>,مـُـتَـفرِدٌ بعنائي<<
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
حبيتك تنسيت النوم يا خوفي تنساني
حابسني براة النوم و تاركني سهراني
أنا حبيتك حبيتك أنا حبيتك حبيتك
بشتاقلك لا بقدر شوفك و لا بقدر احكيك
بندهلك خلف الطرقات و خلف الشبابيك
بجرب إني إنسى بتسرق النسيان
و بفتكر لاقيتك رجعلي اللي كان
و تضيع مني كل ما لاقيتك
حبيتك حبيتك أنا حبيتك حبيتك
يا خوفي إبقى حبك بالإيام اللي جايي
و اتهرب من نسيانك ما اتطلع بمرايي
حبسي أنت أنت حبسي و حريتي أنت
و أنتا اللي بكرهو و اللي بحبو أنت
يا ريت ما سهرت و خفيتك
حبيتك حبيتك أنا حبيتك حبيتك
ما أجملكِ يا فيروز العاشقين
تعليق
-
هنا .. وبعيدا ً كل البعد عن ما كان هناك ..
بعيدا ً عن ما يحرك المشاعر .. بعيدا ً عن تخاطب القلوب ..!
في لحظة من عمر الزمن ..
( حادثة ٍ ) .. من الصعب على الكلمات وصفها ..
تفوق ما يجول بخاطر أيّاً كان ..
ويقصر دون إدراكها أي عقل ..!
كنت أقف صامتا ً على أبعد ما يكون ..
وأنظر إلى أبعد ما يكون ..!
أرى الجميع .. ولا يراني سوى الله ..!
إن نظرت إلى القريب ( زال ) ..
وإن أغمضت عيناي وقعت ..!
إن همست بصوتي ( ضياع ) ..
وإن رفعت صوتي ( خطوره ) ..!
في تلك اللحظات ..
حتى الأعيان .. خافت على دموعها ..
بينما العروق .. لم تبخل بدمائها .. حينما صافحها خنجر ٌ مسموم ..
يصعب وصف مصدره..!
إلى هنا ..
استطعت المجازفة بـ/ أجمل الحروف ..
واللتي بدورها .. أصبحت ( تخافني ) ..
لأنها تعلم أنها ستكون ( الضحية ) ..!
وسيكون من تلك الحروف .. إشراقة هنا !
مع فائق التقدير
تعليق
-
أحببتُ أن أعترف لك
أن أكون كتابا مفتوحا
تقرأ صفحاته بكل وضوح
كلما احتجت أن تقرأني
و كلما احتجتَ أن تسمع اعترافاتي
لكن فرَّ الحرف مني
و وجدتُ نفسي أردد كلمات "ديميس روسيوس"
الذي أبدع في التعبير عني
فقررتُ أن أترجم حرفه كي يصل إلى أعماقك
و ربما مع عودتي من رحلتي الطويلة عنك
سأعود لأنزف حبي بحرفي
لأنني هنا اليوم فقط عابرة سبيل
أو كطير محلق في سماوات رحلة حزينة بدونك
أنصت له و اسمع ترجمة نبضي عبر كل حرف
كم أحبك أيها الرجل
كم أحبك...أنت...
تعليق
تعليق